فوائد واضرار الفيس بوك:
الفائدة عظيمة : · ممكن الاشباع الروحى والفكرى بالعظات والكلمات. · وممكن إجابة الاسئلة العامة. · وممكن إجابة الاسئلة الخاصة ، والتفاعل حول مشكلة شخصية. · وممكن اسهامات منكم لرسالة الشباب (كتابات - اقتراحات- طرائف – آراء..الخ) فأهلا وسهلاً بكم على فيس بوك . والمخاطر محتملة: 1- خطر الادمان الكمبيوترى : فالملاحظ أن بعض الشباب يقضون من 4-6 ساعات فى حوار مع أصدقاء الفيس يوك.
2- وخطر ضياع الوقت : فهذه ساعات كثيرة تضيع ، وتحرمنى من روحيات ومذاكرة وقراءات أخرى بناءة ، ورياضة، وهوايات ... الخ.
3- وخطر غريب على الموقع : يرسل لنا مادة رديئة متعبة وصور وأفلام "بورنو" يمكن أن تدخل بالمشاهد إلى "ادمان جنس" خطير... حيث يعيش فى وله بهذه الافلام ، حتى إلى "درجة الاعتمادية" المريضة التى تشبه اعتمادية المخدرات.
4- وخطر الخداع من أخرين : فندخل معهم فى علاقات مضرة ، أو نصب مالى ...الخ.
5- وخطر الاستخدام الاجرامى : ؟إذ يضع شخص صورة فتاة يعرفها ، ويعمل موقعاً باسمها ، وينشر صورها بصورة مخلة بالشرف!! وهذا ما حدث فعلاً! أن نجاح "أوباما" كان لان موقع ال Face Book الخاص به ، كان يحتوى على 700.000 شخص ، أما "جون ماكين" فكان موقعه يحتوى على عشر هذا الرقم تقريباً. فلنستخدم هذه الوسائل
بالطريقة البناءة، لمجد المسيح ، وامتداد ملكوته، وخلاص أنفسنا.
الفائدة عظيمة : · ممكن الاشباع الروحى والفكرى بالعظات والكلمات. · وممكن إجابة الاسئلة العامة. · وممكن إجابة الاسئلة الخاصة ، والتفاعل حول مشكلة شخصية. · وممكن اسهامات منكم لرسالة الشباب (كتابات - اقتراحات- طرائف – آراء..الخ) فأهلا وسهلاً بكم على فيس بوك . والمخاطر محتملة: 1- خطر الادمان الكمبيوترى : فالملاحظ أن بعض الشباب يقضون من 4-6 ساعات فى حوار مع أصدقاء الفيس يوك.
2- وخطر ضياع الوقت : فهذه ساعات كثيرة تضيع ، وتحرمنى من روحيات ومذاكرة وقراءات أخرى بناءة ، ورياضة، وهوايات ... الخ.
3- وخطر غريب على الموقع : يرسل لنا مادة رديئة متعبة وصور وأفلام "بورنو" يمكن أن تدخل بالمشاهد إلى "ادمان جنس" خطير... حيث يعيش فى وله بهذه الافلام ، حتى إلى "درجة الاعتمادية" المريضة التى تشبه اعتمادية المخدرات.
4- وخطر الخداع من أخرين : فندخل معهم فى علاقات مضرة ، أو نصب مالى ...الخ.
5- وخطر الاستخدام الاجرامى : ؟إذ يضع شخص صورة فتاة يعرفها ، ويعمل موقعاً باسمها ، وينشر صورها بصورة مخلة بالشرف!! وهذا ما حدث فعلاً! أن نجاح "أوباما" كان لان موقع ال Face Book الخاص به ، كان يحتوى على 700.000 شخص ، أما "جون ماكين" فكان موقعه يحتوى على عشر هذا الرقم تقريباً. فلنستخدم هذه الوسائل
بالطريقة البناءة، لمجد المسيح ، وامتداد ملكوته، وخلاص أنفسنا.
[img][/img]